A la une

ذكرى مظاهرات 17 أكتوبر 1961

وقعت المجزرة في سياق ثورة التحرير الجزائرية (1954-62)، والتي أصبحت أكثر عنفاً على مر السنين بعد تولى ديغول السلطة خلال أزمة مايو 1958، والتغيير المفاجئ في السياسة العامة بشأن استقلال الجزائر واستخدام منظمة الجيش السري كل الوسائل الممكنة لمجابهة جبهة التحرير الوطني، التي نقلت الحرب إلى العاصمة عن طريق مساعدة بعض الناشطين مثل شبكة جينزون. ولكن القمع الذي مارسته السلطات الفرنسية، سواء في الجزائر أو في فرنسا متروبوليتان، كان قاسيا للغاية.

وقوف-دقيقة-صمت

Articles similaires

Bouton retour en haut de la page